قلبي لك يا من ملكت كل القلوب ... وعهدي لك أني سأبقى رفيق الدروب .... فكن صبورا .. فقلبي لا يقوى الحروب .. وكن بي حنونا فحبي لك .. شمس تأبى الغروب
بعد ما ذاب السكوت , صاح فيني ألف صوت .. قالوا فقدته ؟ قلت يمين الله وحشتني موت
أروع ما قد يكون في العمر ( حب ) ولكن الأروع ! أن يزهو بالوفاء .. وأروع ما في القلب ( نبضات ) ولكن الأروع أن ينبض بالدعاء
, ( فيا رب في هذا الوقت أسعده وبما يرضيك أشغله .. وبأعلى جناتك أسكنه .. وبما فيها من نعيم متعه .. ( أمين يا رب العالمين )
فكرت بن أهديك عمري واكتشفت بأنه ملكك .. فأردت أن أهديك قلبي فوجدته بيتك ! أما عيناي فأعذرني !!! فهي الطريق إلى أملي .. وهو ( رويتك ) لكني سأهديك ما يعجز عنه أغلب البشر ؟ !!!! ” الوفــــــــــــــــاء ”
كنت أحسبك غالي لكن للأسف تغيرت !!! وصرت فوق الغلا كله !!!!!
عذري أني احبك .. لو تموت الأعذار .. وعذرك انك تحس وتدري أني أبيك .. المهم غيرك ماله أي اعتبار .. كل قلبي خذيته .. أنت مالك شريك .. صرت من زود حبك من محبتك أغار .. شفت وش كثر احبك ” حسبي الله عليك ”